يطلق مجموعة من الناشطين في الوسائط الاجتماعية ووسائل الاعلام حملة الكترونية بالكشف عن مصير رجل الحوار والسلام محمد قحطان و المطالبة بالضغط على المليشيا الحوثية للإفراج الفوري عنه.ويطالب منظموا الحملة، المجتمع الدولي والأمم المتحدة أن تعيد هذه القضية الإنسانية المونسية إلى واجهة الاهتمام، حيث ترفض المليشيا الحوثية الانقلابية الإدلاء بأية معلومات حول مصير قحطان أو السماح لأسرته كحق إنساني للتواصل معه وزيارته ومتابعة حالته الصحية باعتباره كبير في السن ويعاني من عدة أمراض مزمنة.