حقائق حول صفقة بيع شركة إم تي إن الغامضة في اليمن
الثلاثاء 23 نوفمبر ,2021 الساعة: 11:15 مساءً
الحرف28-متابعات خاصة

- في الرابع من مايو 2000 أعلنت اللجنة العليا للمناقصات برئاسة رئيس الحكومة عبدالقادر باجمال رسو مناقصتين على شركتي اتصالات جي إس إم بقيمة 200 مليون دولار.
- بجانب شركة سبأفون التي استولى عليها القيادي الحوثي صالح الشاعر، كان هناك شركة سبستل التي ساهمت فيها بدور رئيس شركة ليبا سبستل اللبنانية، وشركاء محليين.
- تم تعيين شركة الزبير سبيستل العمانية كمنافس احتياطي.
- بعد سنوات من العمل باسم سبستل اشترت مجموعة إم تي إن الأفريقية الدولية شركة سبتسل في اليمن، وتحولت إلى شركة إم تي إن يمن.
- تعرضت الشركة لحرب شديدة في الشرق الأوسط (الدول التي تشهد حروبا تمولها إيران مثل سوريا) وقالت إن الوضع هناك لا يطاق.
- لا يعرف حجم ومبلغ الصفقة، لكن مصادر في الاتصالات قالت إن قيمة الصفقة تبلغ 150 مليون دولار، أي بأكثر بقليل من قيمتها وقت الإنشاء قبل واحد وعشرين سنة.
- قالت الشركة الجنوب أفريقية إنها ستنسحب من اليمن، تقليلا من المخاطر.
- جاء في بيان الشركة الجنوب أفريقية في الثامن عشر من نوفمبر الجاري أنها باعت الشركة في اليمن إلى شركة الزبير المساهم الأقلية في اليمن.
- قال بيان الشركة الذي نشرته رويترز إنها باعت ما نسبته 82.8% لشركة الزبير.
- قال مسؤول في الشركة الجنوب أفريقية إن نقل الحصة كان مقابل درهم واحد.
- قالت شركة إم تي إن في اليمن في بيان لها أمس الأول إن شركة عمانية تدعى الزمردة اشترت 97.8 من أسهم الشركة.
- قالت إن عمليات البيع والشراء قانونية.
- أظهرت المعلومات التي نشرها باحثون أن شركة الزمرد عمانية ذات مسؤولية محدودة مسجلة حديثاً تحمل سجل تجاري رقم 1400066 بتاريخ 02/11/2021 وينتهي بتاريخ 02/11/2026.
- قالت وزارة الاتصالات إنها لا تعلم بهذه الصفقة، وإنها غير قانونية وستمنعها من العمل في اليمن "شركة الزمرد" واتهمت إم تي إن اليمن بعدم تسديد مبالغ مستحقة للحكومة على الشركة.
- قال بيان شركة الزمرد إن عمليتها قانونية.
- تعهدت الحكومة بمنعها من العمل وملاحقتها قضائيا محليا ودوليا.


Create Account



Log In Your Account