الرئيسية
من نحن
اتصل بنا
Toggle navigation
الرئيسية
أخبار وتقارير
تحليلات
أحوال
آراء
ملفات وحوارات
بروفايل
أسواق وأعمال
فيديو
الحوادث
سبتمبر وجلاء المستعمر .. تاريخ الثورة اليمنية
الرئيسية
كتابات
السبت 01 أكتوبر ,2022 الساعة: 02:40 مساءً
عبدالإله هزاع الحريبي
االذكرى الستين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر المجيدة. أكدت ان هذه الثورة ما زالت مصدر امل والهام للشعب اليمني بالرغم من كل المعاناة والالم والاوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها اليمنيون، وكم كان المشهد مؤثراً عندما ترى جموع الشعب هي من تحتفي بالذكرى قبل النخب السياسية والاجتماعية والسلطات السياسية والعسكرية الحاكمة هنا او هناك،، ان تشاهد المواطن هو من يعتز بسبتمبر 62 م فذلك امر له دلالة عميقة، من ان الجموع اصبحت تتوق لثورة على خُطى ثورة الآباء والاجداد رحمة الله تغشاهم، وهنا نتذكر واحدية الثورة اليمنية سبتمبر واكتوبر، فقد شكل قيام ثورة سبتمبر البوابة لاندلاع ثورة الرابع عشر من اكتوبر 63 م، ولقد كان اليمنيون يقاتلون الامامة من كل مناطق اليمن، ولم يقتصر العمل الثوري والكفاحي على ابناء مناطق الشمال، وكذلك الحال لثورة اكتوبر التي كانت تعز منطلقاً لها ولفدائييها الابطال، امتزج دم اليمنيين شمالاً وجنوب في بوتقة النضال من اجل القضاء على الامامة وكهنوتيتها وطرد المستعمر البريطاني من جنوب اليمن، وهذه الندوب والتشققات في بلادنا ما بين شمال وجنوب انما تسببت بوجودها بعض النخب الفاسدة، وبعض القوى التي تمولها مخططات الخارج لتقسيم اليمن الى كانتونات سياسية وعسكرية خدمة لمصالحها الضيقة، وبرغم كل ذلك اثبت اليمنيون انهم كتلة واحدة، وانهم فوق هذه الكانتونات وفوق الاقليم الذي يسعى بكل جهد لصنعها وتمزيق الوحدة الوطنية لليمنيين، بإستغلال مفاسد قيادات الماضي البائس، هناك في نقم وعيبان وبني حشيش كانت اقدام السبتمبريين من تعز ولحج والضالع واب والبيضاء وأبين وكل مناطق اليمن تهز القوات الملكية وداعميها ومرتزقتها الاجانب، ومن هؤلاء الرجال تشكلت قيادات المقاومة ضد المستعمر البريطاني، ومن يقول اليوم بعدم واحدية الثورة اليمنية فليستمع لخطاب علي عنتر القائد الضالعي الذي انجبته معارك النضال والحرية وهو يتحدث عن الجنوب الذي كان قبل الثورة وكيف صار بعد ثورة 14 اكتوبر؟ كيف كان الجنوب مقسماً بين السلاطين والمستعمرين؟ وكيف ان الفضل في انتصار الشعب على الاستعمار انما كان لثورة 26 سبتمبر 1962. م، التي شكلت رديفاً قوياً لثورة الرابع عشر من اكتوبر 63 م، هناك محاولات حثيثة لطمس هوية اليمن الواحد والتاريخ الواحد والمصير الواحد، من اجل ان يتم انشاء يمن ممزق خالي من هويته الوطنية، لكنها ستبوء بالفشل .. حيث من المعلوم ان نفس الجهات التي دعمت الملكيين ضد الجمهورية تقف نفس الموقف القديم بالنسبة للثورة والجمهورية في اليمن ...
التعليقات
آخر الأخبار
الصحة العالمية تعلن تسجيل أكثر من 230 حالة اصابة بـ"شلل الاطفال" باليمن
مسلحون حوثيون يختطفون رجل أعمال في صنعاء
احباط هجوم جديد للحوثيين في تعز
الأكثر قراءة
آراء
وثائق أمريكية تكشف تفاصيل مقتل الرئيس الحمدي وكيف كان عفاش يسدد الطعنات بجنبيته خوفا من نظرات الشهيد الأخيرة
اكتشاف دلائل قوية على وجود الألماس في ثلاث محافظات يمنية...ما هي؟
ما الجديد في نظام إقامة ودخول اليمنيين إلى مصر...؟مسؤول بسفارة اليمن في القاهرة يوضح
ما حقيقة فتح منفذ الطوال الحدودي بين اليمن والسعودية؟
خلاف بين مؤسسي شركة صرافة يكشف عن حوالات منسية تقدر بمليارات
جمال العجيل
نيسان و"مطرة" نيسان ومهرجان "الشضوية" السنوي
مجيب الرحمن الوصابي
هل الحربُ في اليمنِ جحيمٌ دنيويٌّ أمْ بوابةٌ إلى الجنّة؟
محمد أحمد المعمري
الوداع الأخير للشيخ عبد المجيد الزنداني
موسى المقطري
ورحل جمهوريٌ آخر
تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي
Create Account
Log In Your Account